الخميس، 21 يوليو 2011

ومن الايام ما يداوي النفوس الحيارى

اف اف اف ...شيء من الاختناق كأنه ينتفض
خيبات أمل كثيرة جدا هذا العام ، أناس ارواحهم جميلة مروا من طريقي ومضوا فخسرتهم للابد ، حسرتي لفقدانهم لم تزل تزورني في دمعة كلما ذكرت اسمهم ...
تغيراتٌ عظيمةٌ في مساحاتٍ هيَ موطني تَخَيلتُها اروع مما هي عليه ، والآن جَعَلتُنِي أُوَاسِي نفسي على مآسي تضخمت بسببها...
لكن بعضا مني قد كبرت فيه الامنيات ولازالت تكبر ، فالناس فعلا ليسوا كبعضهم البعض ومنهم من لا يعوض 
لكن من يؤمن بالقدر ***ليس يلعب على نفس الوتر،
وبين الماضي والمستقبل*** هناك حاضر يستحق النظر
لعله يكون حلا*** لكيل قد طفح
 
ورمضان باب فسيح لمن ***ضاقت به السماء والارضين
فيه نفحات طيبة ***تتنفسها الروح فتشفى
من علة قد اصابتها ***وما وُجد لها الدوا
 
ولي عند ذكر الصيام*** ابتسامة مُريحة
فيها التزام بسنة الحبيب*** وطاعة مزيلة
لهموم حياة لا تساوي*** فيض طيب خاطر
تجلى دون غيره في*** بريق هلال ذي رونق
بديع الجمال ،*** طال بنا انتظاره

هناك تعليقان (2):